وفي هذ الجزء يتعرض الطفل على اكثر من قصة تختلف كل منها عن الاخر بجميع السلبيات والايجابيات في شخصيتة ويتعمد فيها على السلب في الجوار وكل يوم نشترك فيها مع الاسرة
وتتكوّن شخصية الإنسان في السنوات الأولى من الطفولة وتلعب الظروف المحيطة والتربية دوراً كبيراً في تشكلها، فإذا مرّ الطفل في ظروف عصيبة انعكس ذلك على نفسيته وتسبّب بشكل غير مباشر بإصابته بالاضطرابات النفسية، ولأنّ أطفال اليوم هم غداً بناة المستقبل كان لابدّ من تربية الطفل